جاري تحميل ... BigMag Demo

تابعونا على الفيس بوك

احدث المقالات

المشاركات الشائعة

قصص حقيقة مؤثرة

التعليقات

بوستات فيس بوك

12.05.2016

قصة حقيقة مؤثرة جدا .. سارة الطالبة الجامعة واستاذها بالجامعة






قصة حقيقة مؤثرة جدا .. سارة الطالبة الجامعة واستاذها بالجامعة 




الحياة الجامعية هى مرحلة من اهم أخطر المراجل التى تمر بها كل فتاة فى مجتمعنا هذا  وذالك لكثرة الاختلاط بالشباب والانفتاح على المجتمع من بوابة كبيرة ويمكن فيها العبث بعقل اى فتة طيبة وحسنة النية .. خصوصا ان كانت هذة الفتاة تحلم بقصة حب تنتهى بالزواج ثم بيت سعيد ،



قصة حقيقة مؤثرة جدا .. سارة الطالبة الجامعة واستاذها بالجامعة سارة تحكى لنا قصتها تقول ،،،جاءني خطاب التنسيق الجامعى والتحقت بكلية التجارة ، ولأنني حصلت على الثانوية العامة بصعوبة وبعد قصص كثيرة مع التعب والمرض والمعاناة  وسهر ودروس خصوصية ورسوب مرتين ، قررت ان انسى كل المعاناة والايام المريرة  واسقط من عمري ايام الثانوية واعيش واستمتع بسنواتى القادمة فى الحياة الجامعية  ... أنا لست بصاحبة جمال مبهر ولكن صديقاتى يقولون ان وجهي ليس بأقل اثارة من جسدي ... النظرات التي كانت تلاحقنى  من اول يوم فى الجامعة  كانت تعبر عن الحقيقة ، وخاصة نظرات إثنين من أساتذتى  الذين طالما حاولت التعامل معهم بلطف واحترام من باب حسن التربية فقط . وفي احدى الرحلات التي قامت بها الجامعة فؤجئت باستاذى يجلس بجوارى فى  الباص وخصني بمعاملة تختلف عن بقية الطالبات الامر الذي سبب لي الاحراج وسط زميلاتى  ... وقتها شعرتبشئ فى داخلى يقول بان الموضوع اكبر من علاقة استاذ بطالبته ، رغم ان هذا الاستاذ متزوج وله ولدان.وفي اثناء الرحلة على شاطىء البحر والجميع مشغول بمنظر البحر وجمال والامواج ... تفاجأت بمن يقطع عليّ حبل افكاري وشرودي الذهني ...
كان هو بعينه الاستاذ الذي فاجأني قائلاً : سارة ... اريد ان اتزوجك !
كان هو بعينه الاستاذ الذي فاجأني قائلاً : سارة ... اريد ان اتزوجك !كلماته الجمت لساني واصابتني بنوع من الصدمة والدهشة .. لم استطع الرد ... بقيت صامتة ! كرر سؤاله مرة ثانية واصغى ينتظر الجواب !قلت له : كيف يا دكتور (..) وزوجتك ؟قال وكأن الاجابة كانت جاهزة لديه مسبقاً : نتزوج سراً !قلت له بغضب : مستحيل !!اخذ يشرح لي ظروفه الاسرية وعدم توافقه مع زوجته وانه سيطلقها بعد ان تمر مدة معقولة على وفاة والدها .. وبدأ يقنعني بأن زواجنا السري سيكون مؤقتاً ، ولن يتغير في الامر شيئاً ، فأنا سأذهب اليه بشقته في الوقت الذي تكون زوجته خارج المنزل وهكذا لن يحس بنا احد ...لم اجد الفرصة للأخذ والعطاء معه بسبب اقتراب الطلاب من مكان وقوفنا على الشاطىء .ملاحقة عبر الهاتف
تتابع سارة قائلة : بعد عرض الاستاذ بدأت اتهرب منه في الكلية ، فبدأ يلاحقني تليفونياً ، ويبدو ان اختياره وقع عليّ ولن اهرب منه بسهولة .. انتابني شعور مخيف وانا اتخيل ان مأساة سقوطي في الثانوية ستتكرر ثانية ولكن هذه المرة في الجامعة وظلماً بسبب السلطة التي يتمتع بها الاستاذ ... اضطررت الى مجاراة هذا الاستاذ وطلبت منه ان يحدثني في وقت متأخر لأن والدي يشك في حديثي التليفوني معه بسبب الارتباك والتوتر اللذان يعترياني كلما رن جرس الهاتف .
وبالفعل اتصل بي في وقت متأخر، ويبدو ان تخفيض صوتي في الهاتف حتى لايسمعني احد من اهل البيت ، اوحى له بأشياء غريبة جعلته ينسى نفسه ، فبدأ يطلب مني منى اشياء سيئة  شعرت بالحرج واغلقت الهاتف بعد ان اخبرته أن والدي استفاق من النوم .
لم تغمض لي جفون ... فكرت جيداً في هذا الاستاذ المراهق ... وفكرت في حظي التعيس الذي وضع هذا الاستاذ في طريقي ... وتخيلت انه من الصعب ان يتركني في حالي وانه سيبقى كالكابوس جاثماً على نفسي ، ليس في الجامعة فقط وانما في البيت ومن خلال الهاتف الذي لعنت في نفسي من اخترعوه ... اخبرتة ان لم يكف عن ملاحقتى ساخبر ابى هددنى انة سنكر وانة سيكون سبب فى رسوبى فى الكلية حكيت لى صديقة لى وقالت انصب لة كمين وانة قام بعمل نفس الموضوع مع بنات كثيرات ولة ضحايا كثيرات ومعروف بنة سئ السمعه .تتابع سارة: شعرت ببعض الارتياح وايقنت انني عثرت على الحل المناسب الكفيل بإزاحة هذا الكابوس من حياتي ... ذهبت الى احد المحلات واشتريت هاتف رقمي صغير ، وطلبت من البائع ان يعلمني كيف اقوم بتسجيل المكالمات التليفونية، قام بعمل توصيلة مع جهاز الكاسيت الصغير الخاص بي ... اصبحت الخطة جاهزة والكمين مرتب واخذت انتظر مكالمة الاستاذ المراهق .. لم تتأخر المكالة التي جاءت في وقت متأخر كالعادة وكنت في اتم الاستعداد للتسجيل ... بدأت الحديث معه بلهجة فيها كثير من اللطف والاغراء ... بدأ حديثه كعادته بالاسطوانة المعروفة عن التفاهم المفقود بينه وبين زوجته وعن مدى الشقاء والتعاسة التي يعيشها ومن ثم انتقل للحديث عن جمالي وانوثتي وجسدي وما يثيره فيّ وتخلل حديثه الكثير من العبارات والالفاظ الجنسية.... استدرجته في الحديث عن هيئة التدريس فقال فيهم ما قاله مالك في الخمر ، فكان يستعرض قذارة الجميع ونزاهته هو.
بعد كل حوار ومكالمة هاتفية كان يبدأ في الالحاح عليّ بالتعاطي معه في الاحاديث الجنسية عبر الهاتف ... كنت اعترض ، فيبدأ بالتوسل والرجاء ... ومع استمراري في الرفض كان يصل لقمة الغضب ويقول انة يريد ذالك لانة يحبنى . استمرت مكالمات الاستاذ المراهق واستطعت ان اسجل له سبعة شرائط رأيت انها كافية لازاحته من طريقي وبدأت انتظر لحظة التنفيذ وفي اللحظة التي يبادر فيها الى عمل الخطوة الاولى .. لم تتأخر ردة الفعل عنده هذه المرة ايضاً.. فعندما 
التقيته قال لي :- اما ان نتزوج سراً .. او انك لن تنجحين في مادتي او المواد الاخرى !منحني مهلة اخيرة للتفكير .. وقال انه سيكون بإنتظاري في شقته ... تأخرت في تنفيذ خطتي ... فجاءت نتائج الفصل الاول الدراسي لتأكد لي ان الاستاذ المراهق قد نفذ تهديده .اتصلت به محتجة ... فقال تعالي الآن اليّ .. وإلا !صرخت في وجهه وقلت له : ايها الاستاذ القذر .. نهايتك على يدي انا !بدأت في تنفيذ ما كنت قد اخرته على امل ان يعود الاستاذ الى صوابه ، فلا اضطر الى عمل فضيحة تنهي مستقبله ... اعددت الاشرطة بعد ان قمت بمسح اسمي الذي ورد في بعض مجريات الحديث ... نسختها عدة نسخ وقمت بتوزيعها على اساتذة الكلية ومكتب العميد .
بعد هذه الفضيحة لم تجد ادارة الجامعة شيئاً يمنع من اعادة تصحيح اوراق امتحاناتي ثانية ... وكانت النتيجة انني ناجحة .بعد هذه الحادثة انتشرت الشرائط في الجامعة كلها ، بل ان البعض استغلها ضد هذا الدكتور المراهق الذي لم اره بعد ذلك فهو سرعان ما اختفى ... قال البعض انه سافر الى جامعة السودان ، وتردد انه نقل الى جامعة اخرى بناءً على طلبه ... لاادرى ان كنت انا مخطئة ام انا على الصواب ولكن سمعت انة احدى الفتيات انتحرت بسببة وذالك لانها اتهمته انة اعتدى على شرفها وهو انكر ذالك ولكن انتقامى هذا كان لى ولكل فتاة اعتدى عليها ذالك السافل
 لذالك انصح كل فتاة ان
تكون حريصة على نفسها ..

كانت هذة قصة احدى الفتيات فى الجامعة

لذالك انصح كل فتاة ان تحافظ على نفسها وان لاتثق باى شخص مهما كانت مكانتة  ...
اسال الله ان يستر على اهلنا وعليكم ..
الى اللقاء فى قصة وعبرة اخرى وموضوع قادم غن شاء الله .
 لذالك انصح كل فتاة ان تكون حريصة على نفسها ..
كانت هذة قصة احدى الفتيات فى الجامعة



لذالك انصح كل فتاة ان تحافظ على نفسها وان لاتثق باى شخص مهما كانت مكانتة  ...
اسال الله ان يستر على اهلنا وعليكم ..
الى اللقاء فى قصة وعبرة اخرى وموضوع قادم غن شاء الله .

Keine Kommentare:

Kommentar veröffentlichen

إتصل بنا

نموذج الاتصال

Name

E-Mail *

Nachricht *